من كان ليصدق ان فتاه بعمر الثامنة عشر ستكون مطلوبه من قِبل اقوى مافيا بالبلاد لحيازتها على شئ يبيح لها دمارهم؟ كان هو العميل المُرسل لجلب ما يخص زعيمه ولكن لم يحدث ذلك..فقد وقع العميل في حب الضحيه ليكتشف لاحقاً انه الاخر ضحيه..فكيف سينتقم لسنواته التي ضاعت هباءً وغدراً؟ ديفيد هوشين جونز راسيل اناتوليAll Rights Reserved