سلام عليكم اني محمد من العراق
تعرفت على بنيه من الديوانية بسنه ٢٠١٥ جان عمرها بوقتها ١٧ سنه واني عسكري اداوم بل الانبار تعرفون جان الوضع تعبان المهم اني حبيت البنيه وهيه حبتني بعد علاقه دامة ٤ سنوات وصل حبنه الدرجه من يصير عل يه شي تحلم انو اني صار عليه شي فتخاف وتتصل وما تنام اله تحجي وياي وتطمئن عليه فبسنة ٢٠١٩ كالت تعال اخطبني الى متى نبقى هيج فكلتلها ماشي اخذت اهلي وعمامي ورحنه عليهم امها ما وافقت اله بشرط اسكن يمهم فاني ماقبلت ورفضت هذا الشي المهم انفصلنه عن بعض راحت ايام ورجعت ايام خابرتني حجيت وياها كالت تعال يمي اريدك تجي شلون ماجان فأني كلتلها ماشي جايج بس كولي شنو تردين كالت معليك تعال وانته تعرف المهم وصلت كلتلها وصلت كالت انتضر لليل من تصير ساعه بل ١٢ وما فوق اخابرك اكلك تعال كلتلها ماشي صدك والله الساعه بل ١٢ ونص هيج خابرتني كالت ادخل للبيت اول ما دخلت البنيه شبكتني وكامت اتبوس بيه بعد اني هماتين ماتحملت وبقيت ابوس بيها شلتها وفوتتها للستقبال اهلها ماكو نايمين واني فقدت بعد بوس من الشفايف من الركبه نزلت جوه الركبه من انزل تحت اترجعني تبوسني من شفايفي فاني خليت ايدي على شفايفها وكملت امص بركبتها ونزل تحت الركبه للصدر مصيت صدرها من حلماتها من كول مكان بعدين نزلت جوه الصره شفته
قصة اجتماعية بحتة
عن فتاة حالمة تهرب من الواقع لاحلام يقضه
تتشابك احلامها مع الواقع القاسي ..اقدار الحياة تلاحقها في كل زاوية
لترى نفسها في معترك الحياة اليومية
بين مطرقة الاقدار وسندان الاختيارات
قصة صهباء ليست مجرد قصة فتاة تكافح ضد صعوبات الحياة، بل هي حكاية عن الإيمان بالذات، وعن القوة التي تنبع من القدرة على التكيف مع ما يفرضه القدر، ومحاولة العثور على توازن بين الطموحات الشخصية والواجبات الإنسانية.