تحتَ مـُسـمـى آلصـدآقهہ‏‏
  • Reads 77
  • Votes 10
  • Parts 1
  • Reads 77
  • Votes 10
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 29, 2022
"كما تعودنا في القصص والروايات انه بعد فراق اصدقاء الطفوله ولقائهما يقعان بحب بعضهم بسرعه لكن الامور مختلفه مع ابطالنا تحولوا من اعز صديقان الى اكثر عدوان يكرهان بعضهم ما هي نهاية هذه الصداقه ؟"
All Rights Reserved
Sign up to add تحتَ مـُسـمـى آلصـدآقهہ‏‏ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » by s_rx1900
39 parts Complete
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
You may also like
Slide 1 of 10
وريث آل نصران  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
حبيبي المدير cover
صوت من المجهول  cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
#لاتؤذوني_في_عائشة cover
َ𝑇𝐻𝐸 𝑀𝐴𝐹𝐴𝐼 𝑃𝑅𝐼𝑁𝐶𝐸𝑆𝑆¦النسخة المترجمة¦ cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover

وريث آل نصران

188 parts Ongoing

حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.