الوحده.
  • Reads 734
  • Votes 40
  • Parts 5
  • Reads 734
  • Votes 40
  • Parts 5
Ongoing, First published Feb 03, 2015
ساعات الواحد بيبقى محتاج يبعد شويا عن الناس و عن كل اللى حواليه محتاج يعيش حياه جديده و ساعات بيبقى ده غصب عنه لأن نفسيته تعبت (1)-نفسى اجرب اتوه اروح مكان معرفش فيه حد ولا حد يعرفنى اقابل ناس جديده اشوف اماكن اول مرة اشوفها اعيش حياه مختلفه عن حياتى (2)-ساعات الملل بيبقى طريق للنجاح اكتر ما هو طريق للفشل بيخلينا نفكر فى حياتنا وفى الناس اللى حوالينا هما بيحبونا ولا احنا مخدوعين فيهم ! (3)-يافندم يعنى مينفعش اقبل فى الكليه دى ؟ انا مش هعرف اروح كليه تانيه قالى تنسيقك مش جايب الكليه هنا للأسف زى ما قولتلك معرفش اساعدك (4)-بس فى حل تانى انك تقعد سنه او اتنين فى كليه تانيه وبعدين تقدم طلب لنقلك عادى يعنى قولتله طيب خلاص شكرا واسف على الازعاج سلام عليكم.. (5)-مشيت قرفان وزهقان من كل حاجه انا مش عاوز اسيب بلدى و اروح بلد تانيه مش كفايا إن انا عايش ف البيت لوحدى محدش جنبى وحاسس بأم الوحده دى (6)-امى وابويا متوفين مش هقدر اسيب البيت اللى فيه ريحه أمى وابويا و اروح اعيش فى مكان تانى؟ انا عايش طول حياتى يتيم و محروم من كل حاجه (7)-إللى عنده أم و أب مبيحسش باللى أنا حاسه مش بيحس باليتم الحقيقى مبيحسش بفرق الحب مش هيعرف قيمتهم غير لما يضيعوا ويفرقوه للأبد... (8)-إنت بتصحى من النوم بتلاقى امك محضرالك فطارك ومصاريفك بتلاقى كل حاجه , صعب تحس بإحساس اليتيم اللى عايش من غير أم ولا اب (9)-لما بشوف حد ماشى جنب امه وابوة ببقى عاوز اروح اسأله إنت بتحس بأيه لما امك تمسك ايدك ؟ بتحس ‘نك مش لوحدك؟ ولا بتحس بالوحده وهما معاك ! (10)
All Rights Reserved
Sign up to add الوحده. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
ترويض ملوك العشق cover
الاربعيني cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
شيء من رصيف الدم  cover
الامارة cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.