سرقة الأغراض الثمينة من اختصاصها. أصابعها تتسلل بسلاسة لفك قفل عقدك الغالي، يدها ستنتشل محفظة أموالك وربما تتفقد جودة أسلحتك وإن كانت تستحق النهب. هي تأخذ مقتنياتك مثل نسمة عابرة لن تنتبه لها. وهذا ما حصل مع ريزكان اونيكس، اللصة لونيت لم تسرق غرضا ثمينا وحسب. بل سرقت عقله، روحه وقلبه. [الحقبة]: العصور الوسطى أين لا يحميك القانون إلا لو كنت مشعوذا، فارسا، حدادا، روحانيا؛ بالادين أو حارسا ملكيا. لا تنتمي لأي من هذه الفئات؟ لديك نفسك وخنجرك لحمايتك. ( رواية خفيفة قصيرة / لا تحتوي على مشاهد مخلة.)