كَـانوا أعز الأصدِقَـاء إلي أن غَـدر بِهـم صَـدِيقُهم الوَدود البَـارِع فِي الـتَـمـثِيل وَ قَـتَلهُـم كُـلـهم وَاحِدًا تِلـو الأخـر بِطُـرق غَامِـضـة...فـهَل سَـيثقُوا بِـبَعـضهم البَعـض مَـرة أُخرَي؟ وهَـل عـَاد المقتُـول بعـد اعـتِـذار القَـاتـلِ..؟