نص من رواية إميلي ....
لم تصغى إلى أُمها عندما قالت لها لا تذهبي و يا ليتها أنصَتَتْ فلم تعلم ما سيحدث لها عندما تذهب ، فبقيت تلك الذكرى راسخة في عقلِها و ندبةٌ محفورةٌ في قلبها .
في تلك اللحظة التي كنت اظنُ انني فقدت اغلى ما املك وان الحياة قد انتهت بالنسبة لي
ظهر ذلك الفارس في مُخيلتي لينتشلني من الحزن
الانثى كائن رقيق لا يُريد سوى الحب و الاهتمام
كان كنسمة جميله تداعب روحي و تجعلها هادئة لكن يُقال ان الشقاء لا يزول سريعاً وندوب الالم تبقى حتى و ان مضت الايام
قد لا تُنسى بسهولة
...