انتفضت بفزع عندما أحست بذراع تحاوط خصرها و يد تكمم فمها و أحدهم يسحبها أسفل جذع الشجرة التي كانت قد تسلقتها منذ ساعة لتتمكن من مراقبة هذا الوقح ريان.
وذلك عندما رفض بكل عجرفة أن تلتقط له صورة لتزين مقالها الذي أراد زين أن تكتبه عنه مع بعض الأخبار عن أسباب اعتزاله الكتابة وتفرغه لحياة المال و الاعمال .
أدارها هذا الشخص بين يديه كدمية و هي مغمضة العينين تفتح عينيها ببطئ لتقابل عينين تشتعلان بالغضب و هو يطالعها بمزيج من الحنق و السخرية.
ولكن سرعان ما تحولت النظرات الساخطة لهاتين العينين إلى نظرات عابثة تتفحص جسدها بجرأة و صدرها يعلو و يهبط من شدة الخوف .
رفع إحدى يديه يستشعر بظهر راحتها ملمس بشرة وجهها التي تبدو كبشرة الأطفال، و هو مغيب من جمال عينيها الزقاوين.
وعندما ارتجفت شفتيها الكرزية و آاااه من كرزيتها ابتلع ريان رمقه، يبلل شفتيه بتلذذ، وهو يتخيل مذاقهما؛ فانتفض عرقه النابض بجانب شفتيه من ثورة مشاعره .
وما إن استشعرت وعد أنفاسه الحارة التي لامست وجنتيها حتى انتبهت على حالها تنفض يده عنها.
مبتعدة خطوة إلى الخلف حتى كادت أن تتعثر لولا أنه جذبها من ذراعها لتصطدم بصدره العريض، تستند بكلا راحتيها إلى دفء صدره العاري فتشابكت النظرات.
فتمتمت بهمس: اللهم ما اخذيك يا شوشو يخربيت جمال امك
•| مُــحــتــوىٰ جٓــريــئ +18 |•
"ظننت أن الزواج سجن، لكنه كان مختبرًا... وأنا كنت التجربة."
زوجوني غصب لرجل يكبرني بسبعة عشر عامًا، قيل لي إنه مضطرب، طفل في جسد رجل، نصفه هنا والنصف الاخر ضائع في مكانٍ لا يمكن الوصول إليه. لم أهتم، كنت مقتنعة أنني سأحيا كظل بجواره، أنني مجرد تفصيلة أخرى في حياته المبعثرة.
لكن عندما دخلت منزله، أدركت أن كل شيء كان كذبة لأنه...
.
.
.
⚜️"لا بأس، قاوميني كما تشائين... لكن لا تنسي أن كل طريق تهربين إليه، نهايته بين يديّ."⚜️
•
⚜️"عندما ألمسكِ، لا أطلب إذنكِ... فأنا لا أستأذن لأخذ ما هو لي."⚜️
•
⚜️" أنا لا أضاجعكِ بل أحتلكِ ، هذا ليس جنس بل غزو، لذا لا يمكنك مقاومتي زوجتي."⚜️
#Only_you_know
#أنت_فقط_من_يعلم
° 𝐉𝐞𝐨𝐧 𝐉𝐞𝐨𝐥𝐬𝐨𝐧. |جيون جيولسون °
° 𝐒𝐞𝐨𝐤𝐢𝐦 𝐇𝐲𝐥𝐢𝐧𝐞 | سيوكيم هايلين °
𝐖𝐑𝐈𝐓𝐓𝐄𝐍 𝐁𝐘: 𝐬𝐨𝐮𝐧𝐚𝐥𝐥𝐞
___
📌حقوق النشر تعود لي ككاتبة أصلية
📌 الشخصيات من وحي الخيال و الرواية أيضا
📌الرواية خاصة بي ولا أحلل السرقة
📌لا أسمح بشتمي او إنتقادي!غير ذلك لك الحرية بإنتقاد الشخصيات
ثم النشر بتاريخ✔️
ـ14/07/2024ـ