المقدمه و كأن العالم إجتمع علي أن يقوموا بكسر سعادتي.. بنظارتهم الغريبه لي و كأني من كوكب أخر.. لايعلموا ماذا فعلت تلك النظرات في نفسي... جعلوني انظر لنفسي و كأني من المسوخ و أصبحت أبحث بداخلي عن تلك الانثي التي أصبحت تتلاشي ببطئ من كثره حديثهم و لا يعلموا أني ابحث معهم علي تلك الانثي التي لم تعد في مكانها منذ زمن فأصبحت أصيح بإنكسار.. أريد أنثي💔All Rights Reserved