خَـبَـايَـا القَـصْـر ،، بَـ،جِـ +١٨
  • مقروء 1,483
  • صوت 88
  • أجزاء 5
  • مقروء 1,483
  • صوت 88
  • أجزاء 5
إكمال، تم نشرها في سبتـ 08, 2022
للبالغين
الا تفكر كيف سينظر لكَ الجميع

سيُتمتمون  'لقد وقع بحب خادمة'

نطقت تلك الفتاه تحاول ابعاده و ايقافه عن حبها

نظر لعيناها مرجعاً خُصلاتِها البُنية للوراء

ريفال ما ابحث عنه هو الحب و ليس ما سَيقُولونه البشر

سيتحدثون دائماً انهم لا يصمتون لذلك ليتحدثُوا كما يُريدُون 

مَا دُمت أفعل ما أُحب فلا يُهم

مادُمتِ معي فلا اَهتم















بارك جيمين
ريفال ويلسين

jimin fanfiction 


‼️جميع الحقوق تعود لي ككاتبة و ان تشابة بعض كتاباتي ببعض الكتابات الاخري فهو مجرد تشابه ‼️


‼️الرواية تحمل اللفاظ جريئة لا تصح لمن هم اقل من ثمانية عشر‼️

•ان كُنت لست من محبي ذلك النوع ارحل بهدوء
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف خَـبَـايَـا القَـصْـر ،، بَـ،جِـ +١٨ إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
or
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
التجربة رقم واحد  كتابة هيام المعروفة باسم  Yumi H Sarang  بقلم New_Yumi_H_Sarang
25 جزء undefined أجزاء إكمال
في أحدا الأيام تلقى ابي إتصال و توجه مسرعا للخارج و هو يصرخ بلغه لم افهمها ,أعتقد انها يابانيه ...أعتقد انها كذلك فلا علم لي باللغه اليابانيه حقا . أحيانا يتحدث بلغات اخرى.. روسية ,فيتناميه و لغات أخرى. ذلك اليوم كان اول يوم ينسى ابي ان يقفل المختبر بالكلمه السرية لذا الفضول جعلني ادخل و أرى ما هو الذي يأخذ كل وقت ابي منه .. شكل المختبر كان حقا مخيف .. ابيض ...بارد و فيه روائح غريبة ... فيه أنابيب ممتلئة بسوائل ملونه و تصدر أصوات إلكترونية خفيفه .. و انا أتجول سمعت صوتا غريب ... صوت تنفس .. هل هنا شخصا ما ... بدأت نبضات قلبي تزداد .. هل لدى ابي مساعد .. ان راني هنا ابي سيقتلني فهو لا يتساهل حين اتدخل في عمله ... أردت الهرب لكن جزء مني علم ان لا احد يعمل مع ابي و علي ان اعلم مصدر صوت التنفس هذا ... لذا بخطوات هادئة بدات بالتقدم للداخل اكثر .. اكثر ...و اكثر حتى رأيت انبوب كبير ممتلئ بسائل بنفسجي و في داخله صبي يبدو في مثل عمري ... كان عاري الصدر ...يرتعش من البرد و يواجة مشكله في التنفس .. حين رأيته صرخت و تراجعت للخلف و يدي ...لا كل جسدي كان يرتعش ... لماذا... هذا ما فكرت به ... لماذا ابي قد يفعل هذا بفتى صغير ... ابي ليش وحش لذا لماذا قد يفعل هذا ... حين صرخت فتح الفتى عينيه و بقي يتاملني دون ان يبدي اي تعاليم خوف .