رواية بسيطه من تأليفي تروي عن العائلة المصرية و أجوائها و الإخوة و الصداقه الحقيقية و الحب و المرح و أهم حاجه الأم المصرية الأصيلة و سلاحها الفتاااك .
إقتباس ع الروايه:
*أتحبها...؟*
*لا*
*لماذا لا..؟*
*إنها عنيده چدًا ، و تتكلم كثيرًا قبل أن تُفكر ، و لا تعرف ماذا تقول ؟؟ ، و صريحة چدًاا أكثر من اللازم لكن هي خچولة كثيرًا ،و تبكي بسـرعةٍ ، وتضحك أسرع ، و هي غير مفهومه ، مِزاچُـهاا متقلب کـ الأطفال لكن ...*
*لكن ماذا..؟*
*هي ناعمه و بريئه چدًااا أچمل من براءة الأطفال ، و تخلق من مأساتها ضحكه چميله ، و من مُشكلتها نكته أچمل .*
*لا تعرف التفكير بنفسِـها ، و أيضًـا حنونه للغايه ؛ كأنها تتقمص دور الأمومه مع الذين نحبهم ، و لا تأذي أحد و لا تكذب على أحد ، و مهما حاولت ملامحهـا أن تفضحها هي إنسـانــه غريبـه..!؟*
*كل هذا ، و لا تحُبـها...!؟*
*نعم؛ لأن مشاعري إتچاههـا ، و أرتباطي ، و تعلقي بـها فاق مرحلة الحُب بمرااااحل بل أنا مجنون بـها ،و بچنانـها، و بكل تفصيـله بِهـاااا أنا لقد وقعت في چنان "مچنونتي الصغيره"*
لِـ ک/حبيبة عبدالرحمن •|چنون حورية
الملاك الحنونه البريئه التى لم يمس الهواء طرفها.
من تعرفت عليه بالصدفه البحته وحتى حاولت الابتعاد بسبب فرق الظروف الاجتماعية .
لكن وراء كل شيء شئ .....التجسيد الحى للمثل القائل"من حفر لأخيه حفرة وقع فيها"
قراءه ممتعه للجميع