Story cover for خِتم بـروميا by Nadamki00
خِتم بـروميا
  • WpView
    Reads 9,614
  • WpVote
    Votes 727
  • WpPart
    Parts 32
  • WpView
    Reads 9,614
  • WpVote
    Votes 727
  • WpPart
    Parts 32
Ongoing, First published Sep 09, 2022
لا نراها ولكنها معانا، لا نسمعها ولكنها تحدثنا. 
 لم نرها من قبل ولكن لنا ذكريات تجمعنا بها. 
الهة العوالم المفقودة. 
 بحث عنها الجميع نام رفيقها النوم الابدي إثر فراقها رغم انهما يـنامان يوميا بأحضان بعضهما البعض. 
أُمى كانت السبب بـكل هذا. 
هـى من وضعت بـى تلك اللعنه. 
ذلك الهم الذى انـهكنى. 

هـــــى من وضعت بـى ختم بروميا.


الجزء الثاني من رواية القمر الذهبي الذي طال انتظاره
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add خِتم بـروميا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أميرة المافيا المفقودة by FatateLward
27 parts Ongoing
بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟
عالم الوحوش: الثعبان الأخضر، من فضلك قم بتربيته برفق by RanaAbdelsabor
6 parts Complete
مكتملة 244 فصل [عالم الوحوش + لا يوجد نظام + لا توجد مساحة + 1 ضد 1 + الزراعة + أوروتشي] عالم الوحوش هذا مختلف! (يرجى قراءة الفصل 1) بمجرد أن فتحت عينيها، ظهر أمامها رجل يتوافق مع جمالياتها، واعتقدت أن أمنية عيد ميلادها هي التي تحققت في حلمها خلال النهار، وابتسمت وكانت على وشك ذلك ...ولكن النتيجة كانت مباشرة تحولت إلى إنسانة حية وأخافتها حتى فقدت الوعي. بعد الاستيقاظ، اكتشفت آن ران متأخرة أنها سافرت عبر عالم الوحوش، في عالم الوحوش هذا، لم يكن لدى الإناث القدرة على البقاء ويمكنها الاعتماد فقط على الذكور. لكن أنران لم تكن تريد أن تعيش هذا النوع من الحياة المتمثل في ولادة الأطفال من أجل البقاء على قيد الحياة. لقد أرادت الخروج من عالمها الخاص. لكن لماذا تستمر هذه الأفعى الكبيرة التي قتلت مالكتها الأصلية في ملاحقتها، غير قادرة على إبعادها، بل وتقدم لها هدايا صغيرة؟ نظر والد البطريرك إلى آن ران التي كانت مستلقية في كهفه: عندما يأتي الشتاء، سأركلها إلى كهف جبل تشانغليو، وستكون قادرة على حمل أحفادها في العام المقبل. تشانغ ليو: في كل مرة أغريها قليلاً، ستتبعني دائمًا بطاعة! حافظت آن ران على مزاجها: سيكون من الجميل أن تكون مع مثل هذا الشخص الجميل المظهر، فكلاهما أجمل منها. إنها رواية رائعة ذات طابع غير بطلة، ف
صناعة بشر 18+﴿سلسلة وحوش من الجحيم﴾ by Haorasalah
26 parts Complete Mature
ساقية حانة قضت حياتها في زاوية الحانة المهترئة، تتعامل مع أنواع الرجال القذرين والمخادعين. صراخ، رقص، وآثام كانت يومياتها، لكنها لم تكن تسعى إلا لهدوء يطفئ نار الأيام. لكن القدر دائمًا ما يحترف مفاجأة من يطلب السكون. في ليلة تسربت إليها عتمة غير مألوفة، ظهر ذلك الوحش. لم يكن مجرد رجل، بل إعصار من الفوضى. خرب المكان، هدم الأحلام، وسلب من استطاع تحت الركام، تاركًا خلفه أطلالًا ونهاية حكايات لم تبدأ بعد. أما هي، فقد وجدت نفسها في عالم آخر، عالم لا مكان فيه للضعفاء، ولا حياة فيه إلا لمن يقبل جنون سيده. مختطفة، تحارب من أجل الهرب من مصير لم تفهمه بعد. كان المختبر مسكنه، والموت لعبته. قضى سنوات عمره يبحث عن إحياء الموتى، معتقدًا أن الخلق ليس امتيازًا حصريًا للحياة. اختلطت في قلبه رغبة الإبداع بجنون صناعة البشر، وصار سؤالًا واحدًا يطارد عقله كطيف لا يرحم: هل يمكن إعادة البشر؟ أم أن الفناء حتمية لا مهرب منها؟ في هذا العالم، حيث الظلال تتراقص فيه أرواح الغائبين، ترفض الأرض فكرة "صناعة بشر". فكيف لفتاة معتادة على النجاة أن تصمد أمام جنون هذا المهووس؟ وهل هناك مكان للإنسانية وسط عرين الشياطين؟ الرواية الثانية من سلسلة ﴿وحوش من الجحيم﴾ الكاتبة: حوراء
Arkon || أركون  by dodo2902
19 parts Complete
_ماذااا !! ماذا تقصد أنا لا أعلم ما الذى تتحدث عنه أبتسم ليوناردو بسخرية ناظرًا نحوها بغضب واضح ، هب واقفًا من مكانه فجأة ، تحدث بنبرة ساخرة _ ماذا هل تفاجأتى أنا كنت أعلم أنكى منهم منذ زمن ، لكن كنت اخدع نفسى وأدافع عنكى ، أنتم السبب فى جميع ما يحدث الآن لولا ضعفكم لما كنا وصلنا إلى تلك الحالة _ هذا غير صحيح أنتَ مخطئ قالت ديالا كلماتها تلك بنبرة خائفة وقد بدأت بالتراجع نحو الخلف ، ابتسم ليوناردو بغضب واضح ، نظرت إلى عينيه تلك تشعر وكأنها رصاصة تخترقها ، تحدث بنبرة غاضبة _ أنا لا أخطئ يا ديالا ، كنت أحاول الصبر عليكي قليلًا لكن لا لم يعد هناك صبر بعد اليوم أخذت ديالا تبتعد بخطوات سريعة ، سقطت على الأرض فجأة بعدما أرطمت بشئ ما جعل توازنها يختل ، تنظر إلى ذلك الشخص أمامها برعب ، يكاد قلبها يتوقف من كثرة الخوف _ أرجوك أبتعد عنى أبتسم ليوناردو بسخرية ، تحدث بنبرة ساخرة _ لا تعرفيننى بعد يا صغيرة ، أنا لا أترك حقى ابدًا وسأخذ حقى منكى وفورًا أنهى كلماته تلك وهجم عليها بسرعة ، بدأت صرخاتها بالتعالى محاولة أبعاده عنها وفجأة ________________________________________________________ رواية أركون كاملة Cover by : Heba Mohamed
You may also like
Slide 1 of 9
أميرة المافيا المفقودة cover
هزيمة القمر cover
عالم الوحوش: الثعبان الأخضر، من فضلك قم بتربيته برفق cover
صناعة بشر 18+﴿سلسلة وحوش من الجحيم﴾ cover
جريمةُ الصهباء cover
my  three brothers ☆ ( إخوتي الثلاثة ) cover
Arkon || أركون  cover
ما ورا هالليل قمرا  cover
هوى الروح{عندما يعشق الصقر} cover

أميرة المافيا المفقودة

27 parts Ongoing

بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟