" المُلاكم أليخاندرو جونغكوك يكشفُ عَن مواعدته للمُمثله ليلى تيوان، والمُعجبين مندهشون " قرأت لوزيةُ العين الأخبار على شاشةِ التلفاز تتدفقُ السيول مِن مُقلها البندقيه، -مَابكِ فَارل؟. -جونغكوك لديه حبيبه!. صوتُها المخنوق تجلى فِي اذُنى رفيقتها اللتِي تنهدت تتقدمُ نحوها، وتمسحُ على شعرها الأسود. -قُلت لكِ لا ترفعي امالكِ به!... هو حتى لا يعلم من انتِ!، لذا توقفِ عن حُبه بهذه الطريقه فَارفِلا انتِ فقط تؤذين نفسَكِ عزيزتي. -لكننِي أُحبهُ حُباً جَماً، فأن فكرتُ بنسيانه يتجلى طيفُه امَامي يقول لي "فَارفِلا، لا تنسيني"، اقسمُ لكِ رِيلا إنني احاول، اسلُكُ طرُقاً مُختلفه غريبه، مُعقده، ولكن أعود له، وكأن الطُرق لا تعرفُ وجهتاً غيرُه!. قصه قصيره