تقول هيّ«أتيتّ أنتَ فقط يا من ملكت قلبي،و داويتّ ندوبَه،و أصبحت عينّي لا ترى سواك،أتيتّ مُحطمًا حصوني المنيعة التي جاهدتُ على تشيّيدها بعدما حطمها من يُلقب نفسُه بأنّه من جنسِك»
بينما يقول هوّ«نعم هيّ فقط،أنا لا أعلم ما هذا فـلقد رأيتُها فقط منذُ أربعةِ أيام!
و لا أصدق أننّي أحبّها،و لكن أنا على ثقةٍ تامة أن بذرة الحب التي كانت مزروعة بأعماقِ قلبّي لقد وجدت من ترويها بالماء لتُثمِر،و تُطرِح حبًا لم يشهده بالأفلام أو المسلسلات»
بدأت في 20/12/2022
قيد الكتابة
أحداث الرواية من خيالي،و لا يوجد بها موقف حقيقي
و عذرًا إذا كان السرد ليس جيدًا بما فيه الكفاية لأنني لا زلتُ لا أمتلكُ الخَبرةُ الكافية للسرد الصحيح
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير
وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا
بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم.
حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب.
ذنبها الوحيد إنها فتاة
كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها،
تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها،
لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟
هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟