بإحدي الليالِ السوداء كعادتها معي لمحت طيف هارب مر بسرعة البرق أمامي ظننت أنه يُخيل لي كونِ أفرطت في الثمالة الليلة لكن لما بدأ الطيف يلتف حولي حتي شعرت بدفئ أنفاسه حارقة هي حارقة لكنها محببة لقلبي و ما لي بادلته القبلة برغبة جامحة أشعر و كأني أغوص بـ دواخله ؟! لكن هذا ما أعجبني فيه