بعد ان قست عليها الحياة وضاقت كل انواع الضلم والاضطهاد عوضها الله بما اسعد قلبها وابهج روحها
معكم اليوم قصة واقعيه ١٠٠٪بكل تفاصيلها الصغيره قبل الكبيره باللهجه العراقيه عامة و(البصراويه)خاصه
تلك الفتاة ذات الأنوثة المظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشاه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......