قلبي الذي آذيتَهُ وطعنتَهُ أتظُنُّهُ يكفيهِ أن تتأسفا ؟ غادر فما عادَت عيونُكَ جنّتي أبدًا ، وما عُدتُ المُحِبّ المدنَفا يا من أذقتُكَ كأس وصلي عذبةً خنتَ العهودَ فَذُق إذن كأس الجفا يبدو بأنّكَ كنتَ تجهلُ قيمتي فالآنَ قد آنَ الآوانُ لتعرِفا .Alle Rechte vorbehalten