لو مو مصدق ذي الأشياء تفضل برا
رح انشر عن الأشياء السحرية و الموازية و معلومات و تقنيات ونصائح و تجارب بعض الناس عن التولبا والأشياء السحري و كيفية صنعه و مميزاته
رح تلاقون (الصديق السحري_الصديق الموازي _ الوند لاند _العالم السحري)....
لسه في كثيير بس لو كتبتهم كلهم ايدي رح توجعني😁
و لكل من يصدق هاذي الأشياء تفضل البيت بيتك و نرحب فيك ب اي وقت
If you don't believe these things, go outside.
I will post about magical and parallel things, information, techniques, tips and experiences of some people about tulpas and magical things and how to make them and their advantages.
You will find (the friend or the magical lover and the parallel friend or lover You will find (the friend or the magical lover and the parallel friend or lover The magical world and the imaginary world)
There are a lot of things, but if I write them all down with my hand, it hurts 😁
To anyone who believes these things, prefer your home, your home, and we welcome you at any time.
The novel is very respectable and also if you do not understand Arabic ask me and I will translate it for you with ease
I will not burn the events for you and let me start reading the book 👍👍🙂
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها.
ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها.
أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع.
الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم.
الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين.
شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها.
في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم.
أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها.
منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.