اهداني قلبًا ...
  • Reads 1,343
  • Votes 47
  • Parts 27
  • Reads 1,343
  • Votes 47
  • Parts 27
Complete, First published Sep 13, 2022
اهداني قلبًا...روايتي الاولى 
بدأت(15|9|2022) وتنتهي عندما يأذن الله.
اهداني قلبًا من ذهب، و اعدتُ له قلبًا من ماس ،حكاوي تروى على السنه شخوصها ،وعندما ترمي بهم الدنيا في شتى المواقف يروا لكم حكاويهم ،قصه اصدقاء تجمعوا على الحب و العشق و الصداقة هي الاهمُ بينهم .
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add اهداني قلبًا ... to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
¸.•''¯'*•.¸¸.¸.• قـصـاقـيـص ورقــ .¸.•''¯'*•.¸¸.¸.•'' by sajoo0ood
22 parts Complete
قصاقيص ورق! يعنى ايه قصاقيص ورق؟ اختيارى لقصاقيص ورق معناه جوه الرواية ، لما اكون بتكلم عن فئة معينة من المجتمع واكيد من الشباب بالذات الطلاب الجامعيين المغتربين .. كل واحد فيهم عبارة عن قصقوصة ورق ... ضعيفه وتطير من اقل ريح هوا تطيرها .. لكن جواها حكايات كتييييييييييييييير رغم انها قصقوصة بسيطه ريهام رُقية جهاد فاطمة خلود كتير؟ اسماء كتير صح ؟ هتحفظوهم ازاى بقى ؟ طب ولو قلت كمان محمود يوسف عبدالرحمن هشام وغيرهم هيظهر فالاحداث هتقولو ايييييييييه ؟؟ معلش هما مش هيلخبطكو كتير ، لان كل حد فيهم ليه شخصيته المميزة عن التانى الى تخليه يتميز ويتحفر فبالكم فكل حلقه تقروها الحياة الى هتكلم عنها فالرواية دى انا عشتها ومعظم الشباب عاشتها .. حبيت اسلط الضوء ع مرحلة معينة من مراحل حياتى وهى السبب فانى ابقى كده وبناء معظم شخصيتى الحاليه .. عفوآ القصة دى مش لاشخاص حقيقية ، ولكن اشخاص استدعاهم الخيال ونسجها ع هيئة رواية ممكن تكون حاصلة جوه كل سكن للطلبه المغتربين فاى محافظة فمصر .. الغرض منها اتمام رسالة معينة .. ونبدء نسمى بالله ...
You may also like
Slide 1 of 10
صدفة ام قدر (العشق الخماسي)  cover
مكتوبة على إسمي  cover
قلوب لا تهاب الموت cover
عازف بنيران قلبي  cover
شموس غائبة  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
¸.•''¯'*•.¸¸.¸.• قـصـاقـيـص ورقــ .¸.•''¯'*•.¸¸.¸.•'' cover
عشق أولاد الذوات cover
شيء من رصيف الدم  cover
التقيتُ بقدري cover

صدفة ام قدر (العشق الخماسي)

51 parts Ongoing

يوجد بعض الصدف تجعلك سعيد ،واخري تجعلك حزين وصدف تفتح لك طريق لبداية جديدة لكي تعيش قصة انت بطلها ،ولكن قد يكون للقدر رأياً اخر. فـ هل انت عزيزي تؤمن بالصدف؟!