مابين الماضي و المستقبل(قيد تعديل)
  • Reads 188
  • Votes 0
  • Parts 3
  • Reads 188
  • Votes 0
  • Parts 3
Ongoing, First published Sep 14, 2022
في الصباح تفتح منيره عينيها على ضوء الشمس الذي يدخل من الشرفه نظرت ف ساعه الهاتف وجدتها السبعه ونصف صباحا نهضت واتجهت الي المرحاض وبدلت ثيابها وخرجت من الغرفه نزلت الي الطابق السفلي حيث المطبخ و غرفه الجلوس وبدات ف تحضير الطعام ولكنها تعرقلت ف صندوق اسناء سيرها" يووو كان لزم اشيل انا ومنير الكُتب دي بس فين "نظرت الي الصنديق و الي الباب البدروم وابتسمت بخبث ثم حملت صندوق و ذهبت الي ذالك البدروم استيقظ منير بكل نشط اخذ حماما دافء وذهب الي غرفه منيره لكنه لم يجدها ف قلق قليلا نزل سريعه الي الدور السفلي حتى يبحث عنها لكنه وجد باب البدروم مفتوح كان سوف يذهب وياره ماذا تفعل منيره بلاسفل لكن قطعه جرس المنزل ذهب حتى ياره الترق وجد خالد ونادر ومراد الجميع معهم اتجهت فجر الي الدخل دون سمع رد منير وهي تبحث بعينها عن منيره ولكنها لم تجدها" اختك فين ياض"

"معرفش انا صحيت ملقتهاش وكنت نزل اشفها ف البدروم" نزلو جميعا الي البدروم بحثين عن منيره وجدوها تقف امام طاوله وتعطيهم ظهرها وتمسك ببعض الاورق "منيره انتِ بتعملي ايه هنا" استدرت له منيره ولم تتحدث بل تبعت النظر الي الاوراق "ماني حبيبتي مالك فيكي حاجه" 
نظرت منيره الي روح الذي تحدثت و اعطتها الاوراق وذهبت باتجه شيء كبير مغطى بوشاح ابيض و ازلته لتظهر ساعه عمل
All Rights Reserved
Sign up to add مابين الماضي و المستقبل(قيد تعديل) to your library and receive updates
or
#268زمن
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
34 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
حارة اللحام. cover
|| ضغن الهرماس || cover
احببت من لا يبالي cover
أحفاد الشيخ خليل cover
حمامة بغداد  cover
وضاقت الأرض بي cover
خادمه الوحوش cover
السبت ثمار فاسد cover
على كتف القبطان حمامة  cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover

حارة اللحام.

34 parts Ongoing

تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت