كان حنونًا طموحًا يتناثر منه الحُب لكل من حوله إلي أن سلبت منه الدنيا أحب ما لديه فـ أصبح شخصًا جاف، قاسي لا يهمه شئ سوى أن يأتي بحق ما سُلب منه. أما هي فـ كانت شغوفه، مرحه تحب الحياة بالرغم من إنها لم تنصفها يومًا و عندما ظهر فـ حياتها ظنت أن الحياة قد رضت عنها و فتحت لها أبوابها السبع و لكن لم تكن تعلم أنا الحياة ستُلقي بها فـ قاع الجحيم. فـ هل يستطيع الحُب أن يطفئ ناره و يصالحه على الحياه من جديد أم ناره ستأكل هذا الحُب؟All Rights Reserved