هُنا ستَغوص في عالَمِ المَشاعر حيثُ تلتَمِس لَسع عُمق الجُرح وتُفكر بجُهد حَول المرارةِ الحُلوة لكُلِ شيء ، في عالَمٍ تَملئُه الخَطيئة الحُرة لَن ينفع ابدًا حُبٌ نَقي ومنزلُ دافِئ ، اذًا ماذا إن كان كِلاهما حافِظة مِن الأسى ؟ أسيتشافى بعضِهم بِبَعض ! ماذا لَو فرقت بينُهم الطُرق الى الأبد .. _تنويه ~ الروايَة تهتم بعلمِ النَفس لذا إن كُنت مهتمًا ستُجيد تَحديد إضطرابِ الشَخصيات .. _مُكتمِلة . _كل الحقوق لي . _حساب مُصممة الغِلاف على انستغرام : lkviun •Salar•All Rights Reserved
1 part