Story cover for السجينة رقم 1998  by The-Sarah-Writer
السجينة رقم 1998
  • WpView
    Reads 1,282
  • WpVote
    Votes 139
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 1,282
  • WpVote
    Votes 139
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Sep 16, 2022
" اقسى  سجن  هو  سجن  البشر 
   فهو  مرسوم   بدموع   وعبر
   
قالوا  ان  الحياة  جميلة   ولكن
   حياتي  انا  اشواك   وإِبر

   اقسى  غدر، غدر  الاقارب
   من  اخ  او  صاحب  او  حتى  حبيب 

    كان  حلمي  مدمي
    حتى  اصبح  غريب  عني
   
ولكن  مهما  ضاق  سجني
   ومهما  قسا  عليي  قدري
   
سأظل  اتحدى  صعابي
  وارسم  احلامي "
All Rights Reserved
Sign up to add السجينة رقم 1998 to your library and receive updates
or
#65leviackerman
Content Guidelines
You may also like
The ending we deserved || النهاية التي استحقيناها by youcancallmenaya
30 parts Complete
في أرضٍ اجتمع فيها المجد والندم وتصارع فوق ترابها الحُب والسيف، لم يكن الزمن خطّاً مستقيماً، بل دوامةً تسحب الأرواح إلى مصائرها بلا رحمة. حكاية تبدأ حيث ظنّ الجميع أن النهاية قد كُتبت، فإذا بها تنهض من رمادها، وتعيد تشكيل السؤال الأول...『ما الذي يبقى منا حين تُطوى صفحة الحرب؟ وما الذي يولد حين تنكسر اللعنة؟』 في عيونٍ سُجنت خلف الجدران، وفي قلوبٍ أحبّت عبر الأسلاك، وفي تلك اللحظة التي اختار فيها البعض أن يعيش، اختار آخرون أن يُكملوا الطريق... ولو وحدهم. هذه رواية عن السقوط والقيام. عن الذاكرة التي لا تموت و إن اختفى أصحابها. عن الخيانة التي تُغفر، والأمل الذي يُربَّى كطفلٍ وسط الدمار. عن الحنين، حين يُصبح الدافع الوحيد للنجاة. لن تُرشدك هذه الصفحات إلى بطلٍ واحد، بل ستقودك إلى الحقيقة: أن بعض الحكايات، لا تنتهي بانتصار... بل تبدأ، حين يقرر شخصٌ واحد، أن لا يخون قلبه. ∘₊✧──────✧₊∘ بدأت: 6/5/2025 انتهت: 16/8/2025
You may also like
Slide 1 of 9
Our destiny  cover
اميرتي  المغرورة  cover
وقعت في الحب ولم انهض cover
SILENCE  cover
عقدت صفقة مع شرير  I made a deal with the villain «مكتملة ✅» cover
The ending we deserved || النهاية التي استحقيناها cover
مأساة cover
القطة الخائنة cover
Psychologist ✓ cover

Our destiny

26 parts Ongoing

عندما ضنت ميكاسا انها لن تعيش السعادة مجددا و عندما ضن ايرين ان السعادة هي بالعمل فقط...الى ان جاء ذلك اليوم