تعتنق خيباتها الضالة في شوارع ناصرية الهواء تقف على حافة الهاوية وتترك أيامها معى ضفائرها يتطايرن تحد سيف عيناها فَ يسل خيط الدم بدل الدمع على محياها تنفض ما تركه من أسمته العون من قهر على قلبها فَ تشد عيناها بأنتقامها لتحرق روحها قبل غاليها ..العونAll Rights Reserved
1 part