بَينَما ه ِي مُجَرد طَبَاخة عِند اَحد اَكثر العائلات ثَراءً ، كانت هُناك عُيون غَائرة جَائِعة تَلتَهِم حُسْنَها واِشْراقها رَاغِبتاً بِـ اِمتِلاكها لا بَل اِحتِوائها فَهل سَيَكُون صَاحِب الاَعمَال الدَانِسة قَادِراً عَلى اِحْتِلال وِجدانها ؟ --------------------------------------------------- - في بحرِ عينيكِ هامت كل أشواقي يا ربةِ الحُسن هل تنوينِ إغراقي ؟ ما كنتُ أؤمن بالعيونِ وفعلها حتى دهتني في الهَوى عيناكِ .All Rights Reserved
1 part