Story cover for اليتيمة والعاشگ❤ by ZahooRa_sad
اليتيمة والعاشگ❤
  • WpView
    Reads 1,027
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 1,027
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Sep 18, 2022
طفلة بــ عُمرٍ صغير... 
عاشت في ظل والدها... 
حياة سعيدة ومُترفة... 
فجأة وبدون سابق أنذار.. 
أنقلبت حياتها رأساً علىٰ عَقب.. 
وحدث مالم يُكن بالحسبان..💔
All Rights Reserved
Sign up to add اليتيمة والعاشگ❤ to your library and receive updates
or
#50طغيان
Content Guidelines
You may also like
جَرح الأيهم by ll118i
67 parts Complete
النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
You may also like
Slide 1 of 8
جَرح الأيهم cover
رُكام cover
ذاكرة العشق  " مكتملة "   cover
الظل والندبة cover
انتَ حُر cover
گره أب cover
بــراءة 13 cover
غصبا عني حبيتك( مكتملة) cover

جَرح الأيهم

67 parts Complete

النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"