RIDE HIM |||
  • LETTURE 42,316
  • Voti 1,401
  • Parti 4
  • LETTURE 42,316
  • Voti 1,401
  • Parti 4
In corso, pubblicata il set 18, 2022
-ألا تدرِي أن رأتنا أبنتك بهذهِ الوضعية الآن ماذا تفعلُ بنا؟ 
-لا يُهمني، حُبي لكِ يهزم إي شيئ أڤيندر. 

كِيم أڤيندر. 
جيون جُونغكوك.
Tutti i diritti riservati
Iscriviti per aggiungere RIDE HIM ||| alla tua libreria e ricevere aggiornamenti
oppure
#401تملك
Linee guida sui contenuti
Potrebbe anche piacerti
الموروث نصل حاد di Asawr_Hussein22
37 parti In corso
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Potrebbe anche piacerti
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عطر سارة  cover
THE MIRROR | LORD JK cover
الموروث نصل حاد cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
المتمرد والصغيره cover
سراج السادة cover
عاجر  cover
الامارة cover
سر بين السطور  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

110 parti In corso

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.