13 parts Ongoing كانَ قاتِلًا مأجورًا... ثُمَّ... قاتِلًا مُتَسَلْسِلًا.
لا أَحَدَ اسْتَطاعَ فَكَّ طَلاسِمَ جَرائِمِهِ... حتّى ظَهَرَتْ ، المُحَقِّقَةُ الوَحيدَةُ الَّتي اقْتَرَبَتْ مِنَ الحَقيقَةِ بِما يَكْفِي لِإيقاظِهِ، لاسْتِفْزازِهِ، وَلِتُصْبِحَ لُعْبَتَهُ القادِمَةَ.
تَبْدَأُ المُطارَدَةُ، وَتَتَداخَلُ الخُيوطُ... بَيْنَ قِناعِ الحُبِّ، وَوِشاحِ الخِداعَةِ.
هُوَ يَتَظاهَرُ بِالعِشْقِ... وَهِيَ تَظُنُّ أَنَّهُ وَقَعَ في حُبِّها.
لَكِنْ في هذِهِ اللُّعْبَةِ، مَنْ يَخْطُو أَوَّلًا... هُوَ مَنْ يَسْقُطُ أَخِيرًا.
"ما تُخْفِيهِ الظِّلالُ"، رِوايَةٌ نَفْسِيَّةٌ/بُولِيسِيَّةٌ/دِرامِيَّةٌ عَنْ قاتِلٍ قَرَّرَ أَنْ يُحِبَّ ضَحِيَّتَهُ... لَكِنْ لَيْسَ كَمَفْهُومِ الحُبِّ الَّذِي نَعْهَدُهُ بَيْنَ الأَبْطالِ فَقَط، بَلْ... لِيَقْتُلَها!