Story cover for مُبعثَر! "مكتملة" by asmaa487
مُبعثَر! "مكتملة"
  • مقروء 39,307
  • صوت 2,900
  • أجزاء 31
  • مقروء 39,307
  • صوت 2,900
  • أجزاء 31
إكمال، تم نشرها في سبتـ ١٩, ٢٠٢٢
أصدرت معدتِه صوتًا مُزعجًا يدل على تألمِه، فـ عبس يتأوه بألم و هو يُراقب بأعينٍ زائغة أجساد رفاقِه يرقصون بين هؤلاء القوم! .

تجاهل رؤية المشهد أمامِه و نهض كي يبحث عن الحمام في هذا المكان و هو نادم حقًا على تناولِه ثلاث كؤوس من ذلك الشئ اللاذع!

بعد بحثٍ دام دقائق معدودة وقف في الممر حيث الطابق العُلوي يُبعثر خصلاتِه بـِ ضَياعٍ تام و هو يكاد يُغمى عليه حقًا! .. أبعد يده عن رأسه و سار مُمسكًا معدتِه  في الممر يبحث عن أي شخص يدلُّه .

أخذ يُتمتم بـِ تذمر و هو يكاد يَضرِب الأرض بقدميه ليجفل مُتوقفًا بحركة مُفاجئة حين سمع تأوهٍ مؤلم لشخصٍ ما، فجالت عينيه في المكان بحثًا عن الصوت ليرى ضَوءًا يصدُر مِن أحدِ الغُرف مِن بين تِلك الغُرف المطفأة في الممر ، فتقدم منها بـِ خمولٍ ، و ببطءٍ دفع بالباب بشكلٍ صغير ليتبين له شخصًا يقف يَضرِب شخصًا أخر مُقيدًا أمامِه فـَ بدَى واضحًا أن الأصوات قادمة منه في حينٍ كان هناك رجُلان يقفان كالصنمِ على جانبي الرجل الذي يُضرَب!

بطريقةٍ ما أخرج الكاميرا خاصتِه و هو يُفكر في رؤية ما يحدث لرفاقِه لكي يُغيظهم كونَهُ رأى شئٍ كهذا!

دون أن يُدرك الجحيم الذي ينتظره.....!


--------


"نقية تمامًا"
" رواية اجتماعية بها طابع عائلي بالاضافة إلى بعض الأكشن و الغموض! '


بدات 7 اكتوبر 2022
انتهت 23
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف مُبعثَر! quot;مكتملةquot; إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#538صداقة
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
أريد أن أصرخ  بقلم AmaniMohamed939
44 أجزاء إكمال
(( مكتملة )) بدأت ٢٠٢٤/٩/٢٠ وانتهت ٢٠٢٤/١٠/٢٧ نعم، قد يصبح الصراخ أمنية عندما يصبح الصمت ثقيلًا لدرجة لا تُحتمل،الصمت الذي قد يبدو ملاذًا آمنًا في بعض الأحيان، ووسيلة للهروب من المواجهة أو التعبير عن الألم. لكنه يصبح سيفًا ذا حدين عندما يتحول إلى عادة دائمة.... قصة عن شاب يدعى كنان عمرة ثمانية عشر عاما هادئ جدا يعاني من مشاكل في الرئتين مما يتسبب له في نوبات ضيق تنفس عاش حياة صعبة جعلت منه صندوق ملئ بالاسرار ليتفاجأ بوجود اخوة له الاكبر جومالي البالغ من العمر ٣٢ عاما حاد الطباع عصبي جدا يحمي عائلته بأي ثمن ولكنه يملك قلبا طيبا للغاية متزوج من داملا وله بنت والثاني صالح عمره ٢٨ عاما صاحب شخصية قويه جدا ولكنه يمتاز بروحه المرحه متزوج من ساديش وزوجته حامل والثالث ياماتش وعمره ٢٥ عاما يمتاز بالحكمه والهدوء له معايره الخاصة ومبادئه متزوج من سنا..كيف ستكون علاقتة الإخوة والى ماذا ستؤل الأمور
رشفة من كأس الحياة. (مكتملة) بقلم asmaa487
41 أجزاء إكمال
خيوط تشابكت بها الاقدار .. حياتنا عبارة عن بداية لسيناريو نشاهده .. حياه عبارة عن مشاعر مختلفة سيطر عليها الحزن والالم.. طبعت الوحده داخل قلوبنا ليبدو خاليا من الدفء رغم قربهم منا .. ملامح ماعكست مابداخلنا .. حتي لا نذرف دما بدل الدمع فلا يشعر احد بنا حتي ننفجر ألما وحزنا.. حياه ما رحمت صغيرا او كبيرا لتوقعه بخيوطها المتشابكة .. احيانا نقع بالاخطاء ولكننا نستعد لنصححها دوما مفكرين ان" البشر خطائون!! " ولكن... هل كل الاخطاء يمكن التغاضي عنها ؟! هل نستطيع ان نصححها او نمحوها ؟! ام ان خطأ واحد قد يوقعنا بما لا نستطيع مواجهتة وكأنة اكبر مخاوفنا ؟! كل شخص يعيش في ظل الحياه لابد ان يرتشف رشفة من رشفاتها وكأنها گأس من القهوة المرة نتجرعة يوميا في محاولة لنتذوق طعم السكر بداخلة رغم مرارتة . ((((((((( رواية نقية )))))))) تم كتابتها 20 اكتوبر 2019 وانهائها 30 نوفمبر 2019 وتاريخ نشرها 1/1/ 2020 تاريخ انهائها 14/4/2020 #تحذير: لا اسمح لأحد سرقة أفكاري او كلماتي فلن أضمن ردة فعلي 😕😒
أَوْتَــار الْقَــدْر بقلم asmaa487
23 أجزاء إكمال
عَجَبَاً!! لتلك النفوس المريضة التي تنصاع لطمعها !! 📚 في احدي الليالي المظلمة انتشرت المروحيات الهليكوبتر بالاجواء تصور ذلك الحدث المخيف ، و مقابلها علي ارض مدينة انجلترا انتشرت سيارات الاسعاف والشرطة بالاضافة لسيارات الاطفاء لتصيب كل شاهديها بالفضول والفزع مما يحدث !! اللهيب انتشر كجحيم يأكل كل ما يراه أمامة ليترك اجساد اصبحت من غبار الماضي الاليم .. أصوات صراخ البشر تعالت لتدخل الرعب والفزع لقلب ساكنيه .. خطوات تركض في محاولة لتهرب من الموت واخري تجاهلت براثن الموت لينقذ احباءه .. بينما النار انتشرت فخيوط حادة ترمي بكل من يعترض طريقها بوسط جحيمها الاحمر ! --- ليس كل ما نمر به قد يكون بسبب تلاعب القدر ولكن .. قد يكون هناك من يلعب بأوتار القدر ليحركنا كما يشاء !! (((((((رواية نقية ))))))) 20/2/2020 بدأت كتابتها 19/3/2020 انتهت كتابتها تم النشر 22/4/2020 #تحذير: لا اسمح لأحد سرقة أفكاري او كلماتي فلن أضمن ردة فعلي 😕😒