انا مش خايف......انا مرعوب
  • Reads 797
  • Votes 74
  • Parts 14
  • Reads 797
  • Votes 74
  • Parts 14
Ongoing, First published Sep 20, 2022
احمد منصور لص هاوي تقوده جرائمه الي شر اعماله ففي إحدي سرقاته لاحدي المنازل الراقيه المعزوله يقابل فتاة غريبه محبوسه داخل اسوار المنزل .....فمن هي ؟ وما هو ماضي احمد....؟ وماذا سيحدث عندما تعود العائله مالكه المنزل..؟ كل هذا واكثر ستجدونه في روايتي الجديدة استمتعوا🖐🏻
All Rights Reserved
Sign up to add انا مش خايف......انا مرعوب to your library and receive updates
or
#986مغامرات
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
33 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 10
حمامة بغداد  cover
حارة اللحام. cover
السبت ثمار فاسد cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
احببت من لا يبالي cover
أحفاد الشيخ خليل cover
|| ضغن الهرماس || cover
على كتف القبطان حمامة  cover
خادم�ه الوحوش cover
وضاقت الأرض بي cover

حمامة بغداد

57 parts Ongoing

لتُحلق تلـك الحمــامـة الملائكيـة وتطير فـي سمــاء بغـداد الســلام الـى ان تُصطـاد مـن قبل ذالـك الخنجــر وتوضـع في ذالـك القفـص الذهبـــي فـ هل ستبقـى تلـك الحمــامـة الملائكيـة كمـا هـي ؟ ام ستُكسـر اجنحتـهــا وتُحبس فـي قبضـة صاحـب العيـون الغريبـة ؟ ام سيقوم بترميمها ويُعيد اطلاق صراحهـا لكـن تبقى تحت حُكمِهِ ؟ ام تُغـادر سمــاء بغـداد الســلام وتلتحـق فـي سمــاء الجنـة ؟