هكذا هي الأيام حرمتني حتى من الأحلام عشقت الوحدة والعذاب الأفراح بيني وبينها حجاب إلى متى يا قلبي إلى متى ستؤلمني الأيام وإلى متى سأكتم الأحزان حزينة حروفي يائسة كلماتي استرق همساتي لأمحو أهاتي ولكن. هل تنجدني السطور وهل ينقلب المأمور كثيرة هي الدموع والأمل ماضٍ بلا رجوع ..All Rights Reserved