فجاة سرقت قلبي ❤
  • LECTURAS 13,573
  • Votos 474
  • Partes 18
  • LECTURAS 13,573
  • Votos 474
  • Partes 18
Continúa, Has publicado sep 22, 2022
اغى ضالم يسلب كل ارض تعجبه من أصحابها ويدعون إجراء بعد أن كانت ملاكها..ويتزوج ماطاب له من الصبايا الأصغر نشأ بالقبول والإكراه عداوات طالت الجميع ولم تسلم منه حتى اخته قتل زوجها وسلب منصب زوجها وثورته....ليبقى ابن اخته يتيما ومعدوما  تربى الحقد والكره بقربه حتى صار الد أعدائه...ويوم يريد الانتقام يخطف عروس الأغا بالخطأ وتتطور الأحداث وتتحول لقصة حب جميلة مع أحداث مثيرة وشخصيات أخرى..
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir فجاة سرقت قلبي ❤ a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#203مغامرات
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
7 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover
أنا وأسمري  cover
الموروث نصل حاد cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عشق أولاد الذوات cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

94 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.