Story cover for اِليك يا صاحبَ الميلاد by Hour-glass
اِليك يا صاحبَ الميلاد
  • WpView
    Прочтений 260
  • WpVote
    Голосов 44
  • WpPart
    Частей 1
  • WpView
    Прочтений 260
  • WpVote
    Голосов 44
  • WpPart
    Частей 1
В процессе, впервые опубликовано сент. 24, 2022
....
Все права сохранены

1 часть

Подпишись, чтобы добавить اِليك يا صاحبَ الميلاد в свою библиотеку и получать обновления
или
#569خواطر
Требования к контенту
Вам также может понравиться
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي от Maryanhamada
88 Части В процессе
_ وأغُضُّ طرفي إن مررتُ تعففًا وعيون قلبي عندها تتنعّمُ علمتْ بأني مُغرمٌ، فتبسّمتْ خجلًا كأنّ فؤادَها يتكلَّمُ تلك التي بلغتْ جمالًا فائقًا لكنّها عن حسنِها لا تعلمُ _ السيف في الغمد لا تخشي مضاربه وسيف عينكِ في الحالين بتّار إن المفاتن في عينك مخمره من نظرة منك يغدو المرء سكرانا _ كم منزل في الأرض يألفه الفتى و حنينه يبقى لأول منزل؟! - أتسمحين لي ؟ = بِـ ماذا ! - أقطفك من أرضكِ المُزهرة وأغرسكِ بمكانٍ آخر !! = أين؟ - قلبي ، المكان الذي يليقُ بكِ . _ هناك حب يكفي للجميع . _حتى لي ؟! _ خاصةً لكِ _ كالوطن أنتِ تحتوي فؤادي في غربته _ لم أُهزمْ في حرب قطْ إلا الحرب مع فؤادك هزمني و لم يكتفي بذلك بل أسرني به _ و للورد في خديها عبق إذا تبسمت زاد الورد توريدا _ ابتسمي فروحي لا يليق بها الحزن .. ابتسمي لي و دعيني أتأملك .. ابتسمي لهذا العاشق الذي لا يقوى على حزنك .. أنتِ فقط ابتسمي و أنا أوعدكِ أنني لن أبعد عيناي عنكِ .. _ و ليشهد قلبي أنكِ فيه و لتشهد روحي أنكِ روحي و ليشهد ربي و الدنيا و ما فيها أني أحبـكِ . _أقولُها بقلبٍ صادقٍ و عقلٍ واعٍ و روحٌ محبّة "أنا المُـتَيَّـمُ بـكِ وتـينـي" #ذئب المخابرات #آدم
Вам также может понравиться
Slide 1 of 10
هوس من اول نظرة (الجزء الأول و الثاني)  cover
قيدني بحبك cover
أوتار خرساء cover
« من وسط قسوتهم جيت لي وطن » cover
البارد والجريئه  cover
إلا وأنا معاك  cover
احفاد السيد : الثار ( الأصلية )  cover
تــدلــل مــن عــيــون غــيــرك❣️. cover
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي cover
عشق عائلة الجزار cover

هوس من اول نظرة (الجزء الأول و الثاني)

73 Части Завершенная история

إستقام سيف من مكانه و قد تحولت ملامح وجهه مائة و ثمانون درجة مما جعل الحاضرين يرمقونه بخوف و ترقب..رفع قدمه ليضعها على الكرسي الذي كان يجلس عليه ثم فك رباط حذائه الأسود ببطئ تحت دهشة الآخرين الذي لم يتجرأ أحدهم على سؤاله ماذا يفعل.... إستدار بهدوء مخيف حول الطاولة ليتوقف مباشرة وراء أكسل.... و بحركة سريعة حاوط رقبته برباط الحذاء ليصرخ الاخر برعب و إختناق.... سيف بصوت مخيف كفحيح الافعى :"كيف تجرأت على فعل ذلك". أكسل بصوت مختنق :"ارجوك... انا.... زاد سيف من ضغطه على رقبته مقاطعا حديثه :" لقد سألتك... كيف تجرأت "....