منطقة الحُب
  • Reads 1,507,273
  • Votes 79,084
  • Parts 56
  • Reads 1,507,273
  • Votes 79,084
  • Parts 56
Complete, First published Sep 27, 2022
منطقة الحُب
تحكي الرواية عن منطقة يملؤها والأمان والاستقرار
لايوجد كره وحقد بين الاخريين .....
وبهذه الرواية .....
سادخلكم بعالم كل فرد بهذه المنطقه وقصة حُب مختلفه لكل فرد ..
هل ستكوون نهاية احد الابطال سعيده؟.....
ام القدر يحكم بينهم ويفترقوون ؟.....

منطقة الحُب 
للكاتبة:جيم
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add منطقة الحُب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
جناح الشمس by Ayat_AlMahdi
16 parts Complete
" جَناح الشمـس " كانت تركض في الظلام، قدماها تقطعان الطرقات وكأنهما تعرفان طريقاً لا تدركه هي. أنفاسها المتسارعة تلتهم الهواء البارد، والخوف يلاحقها كظل ثقيل لا يمكن الهروب منه. خلفها كان هناك من يسعى خلفها، أناس بوجوهٍ باهتة، يتربصون بها، يبحثون عن لحظة ضعف ليمسكوا بها. كانت تعلم أن النجاة بعيدة، ولكن الأمل كان ما يجرها للأمام، رغبة في الهروب من تلك الحياة التي أصبحت ضيقة مثل شباكٍ خفية تحيطها من كل جانب. وفي وسط هذا الجحيم، ظهر أمامها فجأة. لم تعرف من أين جاء، كانت رؤيته كضوء خافت وسط هذا الظلام الحالك. عيونه كانت مليئة بالهدوء، يداه ممدودتان بحذر، وكأنهما تقدمان لها حماية كانت تتوق إليها من زمن بعيد. لم يكن عليها أن تسأل، كان حضوره وحده كافياً لتشعر بالأمان لأول مرة منذ زمن. كلماته كانت قليلة، لكنها تملأ فراغاً عميقاً في داخلها. كانت تعرف، دون أن تنطق، أنه سيكون حاميها، الدرع الذي سيمنع عنها العالم الخارجي. هم فقط وبينهم ما يربطهم معه رابط غير مرئي. كان الأمر عجيباً، كيف اجتمعوا في هذا المصير المشترك؟ كأن الكون اختار أن يجمع أرواحًا ضائعة في مكان واحد لتنسج بينها قصة جديدة مايحكۍ لنا عن الجناح ليغطي ويضلم في كل مره هو من يعتم اختلفت اجنحه التي تضلل لتحمي وكان جناحناً يمد لينشر النور ل
أنا وأسمري  by taekook_2000000
35 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
جناح الشمس cover
ثعلب الحبتر  cover
حرب بيت هاشم الاورهانين cover
مكتو�بة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
ضحايا أجرام داعش  cover
أنا وأسمري  cover
اخبار وتغشوشات ابناء الحسوم وباقيي القصص  cover
عشق أولاد الذوات cover
عگآز في آلجحيـم cover
الجاثوم  cover

جناح الشمس

16 parts Complete

" جَناح الشمـس " كانت تركض في الظلام، قدماها تقطعان الطرقات وكأنهما تعرفان طريقاً لا تدركه هي. أنفاسها المتسارعة تلتهم الهواء البارد، والخوف يلاحقها كظل ثقيل لا يمكن الهروب منه. خلفها كان هناك من يسعى خلفها، أناس بوجوهٍ باهتة، يتربصون بها، يبحثون عن لحظة ضعف ليمسكوا بها. كانت تعلم أن النجاة بعيدة، ولكن الأمل كان ما يجرها للأمام، رغبة في الهروب من تلك الحياة التي أصبحت ضيقة مثل شباكٍ خفية تحيطها من كل جانب. وفي وسط هذا الجحيم، ظهر أمامها فجأة. لم تعرف من أين جاء، كانت رؤيته كضوء خافت وسط هذا الظلام الحالك. عيونه كانت مليئة بالهدوء، يداه ممدودتان بحذر، وكأنهما تقدمان لها حماية كانت تتوق إليها من زمن بعيد. لم يكن عليها أن تسأل، كان حضوره وحده كافياً لتشعر بالأمان لأول مرة منذ زمن. كلماته كانت قليلة، لكنها تملأ فراغاً عميقاً في داخلها. كانت تعرف، دون أن تنطق، أنه سيكون حاميها، الدرع الذي سيمنع عنها العالم الخارجي. هم فقط وبينهم ما يربطهم معه رابط غير مرئي. كان الأمر عجيباً، كيف اجتمعوا في هذا المصير المشترك؟ كأن الكون اختار أن يجمع أرواحًا ضائعة في مكان واحد لتنسج بينها قصة جديدة مايحكۍ لنا عن الجناح ليغطي ويضلم في كل مره هو من يعتم اختلفت اجنحه التي تضلل لتحمي وكان جناحناً يمد لينشر النور ل