Story cover for مجرد كارثة  by user43499961
مجرد كارثة
  • WpView
    Reads 6,884
  • WpVote
    Votes 282
  • WpPart
    Parts 21
Sign up to add مجرد كارثة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قدر بيلار  by _azaduhi_
19 parts Ongoing
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
You may also like
Slide 1 of 10
حب أم إنتقام 21+ cover
قدر بيلار  cover
أميرة في رعان الأسود cover
هوس الأيهم cover
فصلية الشيخ نمر 🔞 cover
﮼تولين الفهد  ⚚ cover
بَـلاغة قَـلـب cover
أنتم في كل مكان|You Are EveryWhere  cover
وعد ببقى احبك طول العمر  cover
قـيـد الـرغبـة   cover

حب أم إنتقام 21+

6 parts Ongoing

"عادت إلى المدينة بوجه جديد وقلب يحترق بالرغبة في الثأر ممن ظلموها. لكن القدر لم يكن في حسبانها ، إذ وضعتها الأقدار في طريق من كان يجب أن يكون عدوها اللدود ، لتجد نفسها ممزقة بين رغبة جامحة في الانتقام ، وشعور غريب وقوي اسمه الحب. هل سيتمكن الماضي من هدم الحاضر ؟ أم أن الحب سيكتب نهاية مختلفة للحكاية؟" "خطتها كانت محكمة ، تفاصيلها دقيقة ، وهدفها الوحيد هو تدمير حياته ، وتحقيق العدالة الخاصة بها. لكن كل خطوة نحو الانتقام كانت تقربها منه أكثر ، تكشف لها جانباً لم تتوقعه ، جانب يوقظ في قلبها الميت مشاعر لم تكن تعلم بوجودها. الحب أم الانتقام؟ عليها أن تختار قبل أن يلتهمها الصراع."