أنه الصباح الساعة السابعة ونصف تستيقظ اميلي بهدوء ترتدي ملابسها القديمة كالعادة تنزل بهدوء من على درج غرفتها الخشبية المهترئة كي لا تيقظ والدها النائم . فهي تعيش مع والدها القاسي بعد وفاة امها بمرض السرطان
،
،
،
،
،
،
،
،
،،
💗
أخد الحبر لكتابة اسمها في أوراق قلبه
لكنها بحركة متهورة أسقطت قنينة الحبر فاتسخت الورقة و انجرح قلبه لكن الغريب هو إسمها كان واضحا و لامعا بين كل ذلك الحبر المبعثر
هي الصغيرة التي ذ هبت إليه و هي مقيدة بسلاسل الإدمان بصفته أحد مصادر تلك السلاسل لاكنه تحول لقاطعها و حرر جسدها من سلاسل الإدمان لكن قيد قلبها بسلاسل عشقه