الشر والخير وجهان لعملة واحدة والإنسان عليه أن لا يدخل في معضلة الأختيار، بل عليه الثقة بأن طبيعة الخير هي الصالحة والشر هي المنفرة لا تستوجب منه النظر إليها، وهنا سيخوض أبطالنا في دوامة الشر والخير والنفس اللئيمة التي أتبعت منهج الشيطان وتركت نفسها لتغوص في وحل الظلم ، فهل سينتصر الأنسان الذي يتمسك بأخلاقه وسماته الطيبة أمام ماقد يلاقيه من ابتلاءات وشر محدق به أم سغلب عليه القهر وسيضعف ويسلم زمام نفسه للشر؟؟!All Rights Reserved