«إقـرأ لـي مقـاطعك الشّعريـة المفضـلة بينمـا أداعبـك» أشـعر بذكورتـه تنمو تحتـي.. أتـأمل علوّ صـدره ثـمّ هبـوطه.. تفرقـت شفـتاه تحرّر أنفـاسه المتسـارعة.. بـدأت أفتـح أزرار ستـرته ببـطء و رويّـة، أقبّـل عـنقه حيث تقبع سلسـلة الصليب الفضيّـة؛ فتـختفي قداسـته شيئـا فشيئـا بيـنما أترك ذنوبـي علـى بشـرته الطـاهرة.. «أرجوكي.. » أستـطيع الشّـعور بالإهـتزاز العميـق ضدّ شفتـيّ المحيـطة بذكـورته، فأبتسمت أرفـع رأسـي؛ حـرّكت خصـري بخفّة، و إذا به يتـأوّه بينما إنتصـابه يـزداد، و كـذلك الحـاجة أسفـلي.. «إقرأ لـي جـيمين» { مترجمة بتصرّف }All Rights Reserved
1 part