Story cover for خيال يرافقني by Niran_lhsan
خيال يرافقني
  • WpView
    Reads 36,421
  • WpVote
    Votes 1,686
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 36,421
  • WpVote
    Votes 1,686
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Oct 02, 2022
1 new part
واقــع الخيـــال" كل منا لديه خيال يهرب من عالمه إليه
ولكن سرعان ما ينتهي ونعود إلى حياتنا، هل ستتغير الأقدار وسيصبح هذا الخيال حقيقة؟

 زنــزانـٰة الطائــرة " صراخ وعوُيل وندبات تتكاثر على جسدها المُهلك تحارب وتقاتل ولا سلاح إلا قلبها القوي الذي قاتلت به المتعطش للدماء

عيُناها حادتان رمشها سيف قاتل
قلبها ميت كـ حجر قديم مفقود لا أثرٍ له
كأنما يعلن حداد الموت بخط شريانها الأزرق 
تطلق برصاصها فتقتل أرواح السبعة...

هل هي مجرمة أم بريئة؟

بقلمي الكاتبة : نيران 🤍🇮🇶
All Rights Reserved
Sign up to add خيال يرافقني to your library and receive updates
or
#294خيال
Content Guidelines
You may also like
جَرح الأيهم by ll118i
67 parts Complete
النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"
You may also like
Slide 1 of 10
سٓقٓر (وادي هانوم) cover
هَيْصَم cover
|[ عـــرش الـرولـيت ]| cover
نسل الموج cover
مياس قلب الشهم cover
تُـــــراث النــهروان  cover
سبية مستباحة cover
جَرح الأيهم cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
بين سلاسل العادات  cover

سٓقٓر (وادي هانوم)

53 parts Complete

قصة مقتبسه من الواقع تكتب بنسيج وخيال الكاتب تروي تفاصيل غامضة تحدث في بلاد النهرين