حطمت قلبي الجزء 2 "مكتملة"
  • Reads 19,852
  • Votes 1,096
  • Parts 28
  • Reads 19,852
  • Votes 1,096
  • Parts 28
Complete, First published Oct 03, 2022
لست كاذباً... لست خائناً.... لست مؤذياً.... وكذلك لست بالشخص السئ....  اذا لماذا يتألم قلبي في قُربك وفي بُعدك يه‍لك بوجودك ورحيلك 

هل هي تعويذة ام لعنة كتبت على الأحبة ان يتألموا بل ان يهلكوا في سبيل العشق 

لماذا الماضي دائما وحش ضاري يهاجم حاضرنا ويدمر مستقبلنا.... لماذا لا يتركنا نحيا بسلام.... لماذا دائما علينا ان نظل ندفع ثمن اخطاء دفعنا ثمنها سابقا 

هل كتب على قلوبنا الالم...... ام واجب عليه ان يكتب في تاريخه "حطمت قلبي"

#مريم_البيلي

ترند 1 #محطم بتاريخ 16/1/2023
(CC) Attribution-NoDerivs
Sign up to add حطمت قلبي الجزء 2 quot;مكتملةquot; to your library and receive updates
or
#6امراض
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
رواية قلوب حائرة الجزء الثاني cover
اوجاع القدر 2 cover
عشق أولاد الذوات cover
رواية قلوب حائرة الجزء الأول cover
نغم ( وجع و دموع) cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
اقدار مكتوبة cover
الموروث نصل حاد cover
خيانة اون لاين  cover
ندبات خلف اسوار القلب  cover

رواية قلوب حائرة الجزء الثاني

47 parts Complete

عجيبٌ حقاً أمرُ البداياتِ والنهاياتِ ، فكِلتاهُما في كثيرٍ من الأحيانِ قَد تبدو لنا متشابهاتٍ ، أحياناً عندما نتعرضُ لِإنتكاسةٍ رَوْحِيَةٍ نَعْتقدُ أنَ تِلْكَ هيَ النهايةِ، نهايةِ رحلةِ سَعَادَتِنا ونهايةُ الأملُ الذي يَحْيَي بداخِلِنا، وَلَكِنَنَا وَمَعَ مُرُورِ الوقتِ ، نكْتَشِفُ أنها لَمْ تَكُنْ سِوَي البدايةِ