[الكتاب الثاني من سِلسلة الإكتفاء.] عِندما تُدرك بأنَّك واهنٌ لا قدرة لكَ على العيش أكثر ماذا تَفعل؟ «أين أنتِ الآن؟». «على الجسر أودّ رمي ذاتي، ماذا تريد؟». «ما تَجدينه في انهاءِ شَذرتُك؟». أيَّهما أصعب: مُحاولة عيشك أو محاولة موتك؟ السؤال لك فأجب بصدقٍ وإلّا لن تَجد ذاتك أبدًا! بدأت في الخامس عشر من تشرين الأول. الرّواية أهداء خاص للطيفة @lia_r4All Rights Reserved