ليّت اللِذي خَلق العُيون السُود ... خَلق القُلوب الخَافقات حَديد
  • Reads 5,871,870
  • Votes 148,258
  • Parts 41
  • Reads 5,871,870
  • Votes 148,258
  • Parts 41
Complete, First published Oct 04, 2022
روايتي الثانية مُكتملة ✍🏻
~ كُتبت بواسطة : الجُّود بِنت آل مطّلق 🌟 ~
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ليّت اللِذي خَلق العُيون السُود ... خَلق القُلوب الخَافقات حَديد to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أسطورة الجبل الميت ! by s_rx1900
46 parts Complete
هنا ، او هناك ، او هاهنا .. رملاً ، وصخور ، زهراً ، وحقول أُغنية مسير ، تخبط غريق ، ندأ بوسط الحريق ، حُلم زمان ، ندم أيام ، ظُلم و بُهتان ، دمع حزين ، قلب جريح ، يدين ملطخه بطين .. أسيرة جبل قديم ، ام ذئاب الطريق ، طيف الوادي . - هو : المُنى ان لا يلقى قلبي بعدك هنّاء ، ان لا تتعلم اصابعي نقشاً غير خطوط يداك، ان لا تمشي خطواتي طريقاً غير جبال الاموات ، ان لا يكتب بتاريخي علم غير الذي علمني به عيناك ، علمني حُبك يا سيدتي؛ كيف الحُب يغير خارطة الازمان ، كيف الحق يبدل ايام الاقدار ، كيف السّهر يذيب فؤاد العشقان ، علمني حبك ، ما الهذيان .. علمني كيف يمّر العمر ويحيا جبل الأموات .! سألتها بلحظة مغيب : مين أين أنتِ ؟ ردت بصوت مقتول : "انا من بلد المسارح المحكومة بالظلم المنّهية عن الحُب " ؛ هي : المُنى ان لا يُنسى اسمي في قلب جبل الأرواح ، أنت ، قدر العُمر المحتوم ، لهفة المظلوم ، مطرقة القاضي عند لحظة الانتظار ، العمر المسروق ، الكنز المفقود ، الفرح المكسور ، اللحظة الاخيرة الي تردد فيها صدى صوتي بالجبال " ما سكنَّ بياض ثيابي الا دم ذئب البراري " واللحظة الاخيرة الي عواء فيها الذئب يغسل دمه ، سألته بلحظه هروب ، مين أين أنت ؟ ردد بصوت غريب :" انا من بلد العود المحكومة لدماء الوعود المنّهية عن الجُنون "
You may also like
Slide 1 of 10
رواية ولاد تسعة  cover
أسطورة الجبل الميت ! cover
 شبيهك بدرُ التم ، بل انت أنورُ cover
أدهم الماضي ، و ورد المستقبل cover
بيناري / BEINARY cover
غرورك اللي علم الطاووس نفش ريشه cover
Manga  bungou stray dogs مترجمة  cover
ماعاد يغريني نور القمر صرت اتباهى بنوره cover
رواية جفَاف ورْدة بيضاء في رُكن الذَكريات. cover
ياسمح المحيا جر الهجنية cover

رواية ولاد تسعة

179 parts Ongoing

رواية ليبية بقلم المبدعة " جمان فريد "