Story cover for ي َ صدفه ما جت ع بال الأيام كن العمر قبلك حظوظه قليله by __ftljj
ي َ صدفه ما جت ع بال الأيام كن العمر قبلك حظوظه قليله
  • Reads 35,735
  • Votes 709
  • Parts 38
  • Reads 35,735
  • Votes 709
  • Parts 38
Complete, First published Oct 05, 2022
ريم التي عاشت اسوء حياه مع شقيقها بعد ان توفو اهلها بحادث سير 
شقيقها المتعاطي ينفعل عليها بالضرب كل ليله حتى انهُ ازال
 شعر راسها بالكامل ينقذها صديق شقيقها عبدالعزيز وتعيش بمنزله وتنعجب به  لكن بعد فتره تكتشف ان اهل عبدالعزيز كانو السبب بموت اهلها نوره التي  باعوها اهلها وهي بعمر الخامسه عشر لرجال بعمر اجدادها  تنجب له طفله لكنه  يريد ولد يحمل اسمه يزداد الكره بقلب نوره بعد معناتها طويله وتقرار بأخد مانع حمل بعد سنين تكبر ابنتها وتزاداد المشكل بينها وبين زوجها ويأتي سائقهم الجديد الذي يزور بطاقته ع انه هندي الاصل لأنه لا يملك شهاده لكي يؤمن لقمه عيشه ويساعد اباه في علاجه الفزيائي وبعد مده تنفعل نوره بالحديث بعد ان شتم زوجها ابنتها  وتعترف انها تأخد مانع حمل يغضب الزوج ويسجنها في غرفه ويعتدي عليها كل ليله بأمل ان تنجب له ولد يحمل اسمه يبدأ السائق بالغضب ويبدأ يفكر بحل لأنقاذ نوره بعد ان وقع بغرامه ديالا فتاه مدلـله تعيش حياه الرفاهيه وواقعه بقصه عشق هي وولد خالتها منذ صغرهم بعلم اهلها طبعاً لكن الاب لم يكن راض عن هذه العلاقه يجبر  ابنته ع الزوج من الدكتور بدر بعد ان سجن حبيبها تتزوجه لكن بعد زواجهم بفتره يسمعها تتحدث مع حبيبها السابق ع الهاتف ليلى  اكبر التجار في الخليج يدخل فيصل حياتها وت
All Rights Reserved
Sign up to add ي َ صدفه ما جت ع بال الأيام كن العمر قبلك حظوظه قليله to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
One More Chance   cover
شريك الزراعة الشرير للبطل المتغطرس لونغ آوتيان cover
"تمنيت الخير وجيتني أنت من الله" cover
 ليس كل ما في القلوب تقال  cover
روايه مهما كثر البعد بينا مستحيل أفارقك ❤️‍🔥 cover
ماطلبت عذرك أنا نفسي عزيزة cover
ابن الدوق المكروه cover
ماعاد يغريني نور القمر صرت اتباهى بنوره .  cover
"علم عيونك تحط لشوفتي قيمه " cover
روايه لشمس في جلدي حروق وعلى سموم القيظ تزهر حياتي cover

One More Chance

40 parts Complete

فرصة أخري في جناح بارد داخل مستشفى ، جلس رجل في الثلاثين من عمره، يُدعى كِنان. لا أحد بجانبه، لا أهل، لا أصدقاء، لا أحد على الإطلاق. كان يحمل داخله وجعًا قديمًا، غصة لم تزل، وذكرى لا تموت. نظر بهدوء من نافذة المستشفى، ناظرًا إلى العالم من حوله بصمتٍ طويل. ثم دوّى في المكان صوت إنذارٍ حادّ... توقف قلبه... ومات. لكن موته لم يكن نهاية... بل بداية. حين فتح عينيه، وجد نفسه في السابعه عشرة من عمره...