🥇الاول في البراءة 🥇الاول في طفلة 🥇الاول في عيون كيف شخص أن يحس بآلام امرء آخر يتألم دون حتي علمه ما به ، فحين تمتزج القلوب تصبح بنبض واحد . برآتها قاتلة كجمالها وهيبته مستفزة كبروده فكيف للهيب طفلة كبيرة لم تري العالم قط كنظيراتها أن تغوي رجل مثله . حُق لها ببراءتها كطفلة أن تأسر آسرها بحبال متينة تجعله عاجز حتى عن التنفس . فهل لانتقامه منها السبيل امام حصن براءتها الخارق ! ***ملحوظة ****; الرواية السرد فيها فصحى والحوار دارجي سودانيAll Rights Reserved