Story cover for احباء او اعداء  by Qugkdicrng1657
احباء او اعداء
  • WpView
    Reads 7,850
  • WpVote
    Votes 366
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 7,850
  • WpVote
    Votes 366
  • WpPart
    Parts 13
Complete, First published Oct 11, 2022
في ظل العداوة والكراهية تنشأ مشاعر غير مرغوب بها فهل ستستمر هذه المشاعر بالزيادة ليتقبلونها الجميع  او لن يحالفهم الحظ بان يأخذوا حريتهم بالتعبير عنها 
لمعرفت ما سيحصل تابع....


جميع الحقوق محفوظه  ويمنع اقتباس اي شيء من القصه
All Rights Reserved
Sign up to add احباء او اعداء to your library and receive updates
or
#2بوروسارا
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
11 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
الحب النقي ✨ cover
ذئب تحت الجلد  cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
ما ذنبي انا لأكون هنا cover
تُـــــراث النــهروان  cover
The garden Of no promises/ مترجمة للعربية cover
تجسدت في عالم ناروتو🤫 cover
مهمة الحب السرية (مكتملة)  cover
الحياة الـ99 في قاتل الشياطين.  cover
The Day I Picked Up Dazai - Side - B cover

الحب النقي ✨

17 parts Ongoing

«عٌنِدِمَأّ تَّّسوِدِ أّلَقِلَوِبِ وِتّتّطّلَخَ بَِّسوِأّدِ أّلَفِّرأّقِ هِلَ يِّبِيِّضّهِأّ أّلَحٌبِ وِيِّنِقِيِّهِأّ مَنِ جِدِيِّدِ؟!»