Story cover for 𝑵𝒆𝒗𝒆𝒓 𝑳𝒆𝒂𝒗𝒆 𝒀𝒐𝒖  by Rabbit279
𝑵𝒆𝒗𝒆𝒓 𝑳𝒆𝒂𝒗𝒆 𝒀𝒐𝒖
  • WpView
    Reads 164,457
  • WpVote
    Votes 7,943
  • WpPart
    Parts 22
  • WpView
    Reads 164,457
  • WpVote
    Votes 7,943
  • WpPart
    Parts 22
Complete, First published Oct 14, 2022
هذا اول رواية لي فـ ارجو تسامح على بعض الأخطاء


 القصة :
آخر شيء أتذكره...أنني نمت أثناء بكائي بعد موت هاي شاي لين في روايتي المفضلة...لا لم يكن البطل...ولا الطرف الثالث...بل كان الشرير الذي أحببته من كل قلبي 
هو شرير و لكن طفولته القاسية هي التي جعلت منه هكذا 
 أتمنى لو كنت هناك لم أكن لأسمح أبداً بموته حتى لو عنى ذلك موتي 
كان هذا آخر ما قلته ثم غفيت 
في تلك اللحظة لم أكن اعلم أن حلمي سيتحقق 
عندما إستيقظت......ايه ! ما هذا الخصر النحيل ؟ انا أزن حوالي 95 كلغ من المستحيل لي الحصول على خصر كهذا ؟
All Rights Reserved
Sign up to add 𝑵𝒆𝒗𝒆𝒓 𝑳𝒆𝒂𝒗𝒆 𝒀𝒐𝒖 to your library and receive updates
or
#15تجسيد
Content Guidelines
You may also like
أصبحت هوس الطاغية الشرير [مكتملة] by btissamdh2
72 parts Ongoing
في عيد ميلادي الثاني العشر ، تذكرت ان هذا العالم ، جنبا إلى جنب مع حياتي الماضية ، هو رواية خيالية رومانسية، و اكتشفت أيضا أن حياتي ستتدمر من قبل الشرير !! نتيجة لذلك أصبح هدفي الأساسي في هذه الحياة العشرية ، إنقاذ نفسي من الموت المحتوم و الهرب من الشرير لكن أثناء البحث عن طريقة للهروب من مأزقي الحالي ، عثرت على الشرير و هو مقيد بالسلاسل في منزلي !! و الأسوء من هذا ، لقد بدا شخصا بائسا حقا " لم أكن أعرف أنه مرّ بهذا الألم " " يبدو أن هذا مؤلم للغاية " للحظة نسيت مستقبلي المظلم ، و شعرت بالأسف الشديد اتجاه الشرير ، الذي تم تعذيبه بهذه الطريقة القاسية نتيجة لذلك قررت الاعتناء بهذا الشرير الضعيف خلال إقامته في البرج و من ثم مساعدته في الهروب من منزلي و التخلص من علم الموت " راشيل لقد اشتقت اليك كثيرا " عندما ظننت أنني نجحت أخيرا في إبعاد علم الموت عني ، عاد الشرير إليّ مجددا بنظراته المظلمة أمسك خصري بقوة و عانقني بينما كان يدفن رأسه في أنحاء عنقي و هو يشم رائحتي " الآن بينما أصبحت بين ذراعاي ، لا أريد تركك أبدا " أيها شرير ماذا تفعل ؟ أنا لم اساعدك لتصبح مهووسا بي هكذا !!
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
32 parts Ongoing
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
إذن، من هو الشرير الآن؟ by ki_lon2
50 parts Ongoing
لقد أصبحت الأخت الكبرى للشرير. ذلك الشرير الذي يضع السيف على عنق البطل ويحتجز البطلة. يا لسوء حظي، أن أجد نفسي أختًا لمثل هذا الشخص. الشيء الجيد هو أنّه ما زال صغيرًا، وهناك بصيص أمل في إصلاحه... "آآآآه!" "لماذا تبكي؟" "الأمير سكالين أخذ لعبتي...." "مرة أخرى؟؟" ذلك الفتى الذي سيضع يومًا السيف على عنق الأمير، يعود في كل مرة من القصر وقد سُلبت منه ألعابه كلها. لقد دمر كرامة الشرير. تسائلتُ إن كان يجب علي اعادة تأهيله أساسًا. لا، أصلًا، لماذا يسرق منه كل مرة؟ حتى لو كان شريرًا، فلا أستطيع أن أتحمّل أن يعبث أحد بأغراض صغيري. إنه ما زال بريئًا، لطيفًا، وجميلًا! "لقد أخذت دمية التنين التي يعتز بها شقيقي، أرجو أن تعيدها." بهذا القدر من الكلام، لا بد أن الرسالة وصلت، فالبطل كان طيبًا بلا شك. ولكن... "أين المشكلة في أخذ لعبته فقط؟" "... ماذا؟" "فقدان شيء بلا حياة أقل حزنًا من فقدان شيء حي." البطل الذي كنت أظنه طيبًا بدا غريبًا. هل يمكن أنني... كنت مخطئة بشأن هوية الشرير الحقيقي؟
You may also like
Slide 1 of 10
أصبحت هوس الطاغية الشرير [مكتملة] cover
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
واكتشفت أني لقيطة للكاتبة صرخة المشتاقة مكتمله 💕❤️ cover
ليه تقسى علي cover
ايليا والعصر الفكتوري  cover
( ! رواية ( ولأجلها سأحارب cover
وانت ياسيد قلبي كفاك تمادياً بالجمال ان قلبي من ضيائك قد تبعثر.  cover
إذن، من هو الشرير الآن؟ cover
احببت شبح  cover

أصبحت هوس الطاغية الشرير [مكتملة]

72 parts Ongoing

في عيد ميلادي الثاني العشر ، تذكرت ان هذا العالم ، جنبا إلى جنب مع حياتي الماضية ، هو رواية خيالية رومانسية، و اكتشفت أيضا أن حياتي ستتدمر من قبل الشرير !! نتيجة لذلك أصبح هدفي الأساسي في هذه الحياة العشرية ، إنقاذ نفسي من الموت المحتوم و الهرب من الشرير لكن أثناء البحث عن طريقة للهروب من مأزقي الحالي ، عثرت على الشرير و هو مقيد بالسلاسل في منزلي !! و الأسوء من هذا ، لقد بدا شخصا بائسا حقا " لم أكن أعرف أنه مرّ بهذا الألم " " يبدو أن هذا مؤلم للغاية " للحظة نسيت مستقبلي المظلم ، و شعرت بالأسف الشديد اتجاه الشرير ، الذي تم تعذيبه بهذه الطريقة القاسية نتيجة لذلك قررت الاعتناء بهذا الشرير الضعيف خلال إقامته في البرج و من ثم مساعدته في الهروب من منزلي و التخلص من علم الموت " راشيل لقد اشتقت اليك كثيرا " عندما ظننت أنني نجحت أخيرا في إبعاد علم الموت عني ، عاد الشرير إليّ مجددا بنظراته المظلمة أمسك خصري بقوة و عانقني بينما كان يدفن رأسه في أنحاء عنقي و هو يشم رائحتي " الآن بينما أصبحت بين ذراعاي ، لا أريد تركك أبدا " أيها شرير ماذا تفعل ؟ أنا لم اساعدك لتصبح مهووسا بي هكذا !!