Story cover for 𝑵𝒆𝒗𝒆𝒓 𝑳𝒆𝒂𝒗𝒆 𝒀𝒐𝒖  by Rabbit279
𝑵𝒆𝒗𝒆𝒓 𝑳𝒆𝒂𝒗𝒆 𝒀𝒐𝒖
  • WpView
    Reads 159,299
  • WpVote
    Votes 7,763
  • WpPart
    Parts 22
  • WpView
    Reads 159,299
  • WpVote
    Votes 7,763
  • WpPart
    Parts 22
Complete, First published Oct 14, 2022
هذا اول رواية لي فـ ارجو تسامح على بعض الأخطاء


 القصة :
آخر شيء أتذكره...أنني نمت أثناء بكائي بعد موت هاي شاي لين في روايتي المفضلة...لا لم يكن البطل...ولا الطرف الثالث...بل كان الشرير الذي أحببته من كل قلبي 
هو شرير و لكن طفولته القاسية هي التي جعلت منه هكذا 
 أتمنى لو كنت هناك لم أكن لأسمح أبداً بموته حتى لو عنى ذلك موتي 
كان هذا آخر ما قلته ثم غفيت 
في تلك اللحظة لم أكن اعلم أن حلمي سيتحقق 
عندما إستيقظت......ايه ! ما هذا الخصر النحيل ؟ انا أزن حوالي 95 كلغ من المستحيل لي الحصول على خصر كهذا ؟
All Rights Reserved
Sign up to add 𝑵𝒆𝒗𝒆𝒓 𝑳𝒆𝒂𝒗𝒆 𝒀𝒐𝒖 to your library and receive updates
or
#5تجسيد
Content Guidelines
You may also like
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
35 parts Complete
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟
You may also like
Slide 1 of 10
حساسة أم وغد cover
( ! رواية ( ولأجلها سأحارب cover
"مجددًا؟ آس�ف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
احببت شبح  cover
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" cover
الخائنون  cover
العيش مرة أخرى في التجسد الثالث Living again in the third incarnation cover
الشخصيه الثانويه ترفض الدور  cover
المتملك المهووس  cover
الحب المشوه  cover

حساسة أم وغد

131 parts Complete

في أيام القيامة ، ماتت شيا آن ، التي كانت لديها القدرة على رفع جمالها. بمجرد أن فتحت عينيها وجدت نفسها داخل رواية تعرضت فيها البطلة للإساءة! لكن اتضح أن المالك الأصلي الذي انتقلت إليه كانت أم لشرير نفساني! علاوة على ذلك ، كان الجسد رقيقًا مثل الأميرة البازلاء ، وكانت الروح هشة مثل الكريستال. لم يبق علف المدفع الذي لم يدم طويلاً إلا في ذكرى رجلين - والد البطلة هى حبه الأول وابنها الشرير الذي كرهها حتى الموت! عندما نظرت المسكينة شيا آن إلى أموالها المكونة من ستة أرقام في بنكها ، ورصيد البطاقة ، ثم نظرت إلى الشاشة المليئة بالفضيحة ، وكشفت عن شريرها "الابن غير الشرعي". تغير وجه شيا آن! كانت مبتهجة !!! \\ (* ^ ▽ ^ *) / شيا آن: هيهي! لم أكن أتوقع أن كل أحلامي في يوم القيامة قد تحققت! إنها جنة هنا! بطلة أيام القيامة التي أصبحت جميلة يومًا بعد يوم بعد أن تحولت إلى رواية!