أتَهمُوني بـ الجُنون فَقط لأنني احبَبتُكِ اصفكِ وكانكِ قِطعة مِن الجنة مُتَعلِق بِكِ بِشده يا ساكِنة فؤادي ألأولى والأخيره بذرة حُبنا يُنكر وجودكِ مَعنا! انتِ هُنا مَعنا لَكن هو يَرفض التَصديق.. وما إنا الآن ؟ ؛ بَقايا عَاشِق ، جَسد بات جسداً بِلا روحٍ فِي ظُلمات العِشق وَحيداً انتظر رؤية طَيفُكِ لعلهُ يُشبع شَوقي واشتِياقي لَكِ.All Rights Reserved