انا و انتِ | +18

تَتويه :
هذهِ رِواية بالفِعل ؛ ليسَ كمثلِ السّيناريوهَات الهَابطة و التّفاهات التِي يعجُّ بِها هذا التّطبيق !.

القَارئ ليس‌ بقارئ إن قرأ ايَّ حُروف تُكتب ، لن تكُون قارئاً حتّى تُفرِّق بين الثًرى و الثُّريا.
ولَكن اضمن لك /ِ ِ انّك ستكُون قارئًا هُنا .. لَن تُنهِيَ هذهِ الرّواية إلّا و انت‌ مصدُوماً تائهاً مُستفيداً مذهُولاّ .. ستخرُج بمُفرداتٍ جديدَة و معلوماتٍ كثيرَة وقصةٍ مُثيَرة سَلسة و ممتعَة و انتَ ستعيشُ في خفاياها و بينَ تفاصيلهَا .. لن تُفلح في تنبؤ الأحدَاث مهمَا كُنتَ جيداً في ذَلك.

#تنبيه
تحْتوي عَلى مَشاهدْ +18..

انا لا أحب الوَصف او المُقدمات، لأنّنِي لا احب أَن احْرق الأَحْداث، ففي طَبعي المفاجأت والغُموض والغرابة والإثارة والتشويق ولكن اضمن لكم قصة تعجبكم ...

تَنويه+1:
"هَذِهِ الرِّوَايَةُ تُحَاكِي الْوَاقِعَ مِنْ وَحْيِ خَيَالِ الْكَاتِبِ وَ ايْ تَشَابُهٍ بَيْنَهَا وَبَيْنَ قِصَّةٍ حَقِيقِيَّةٍ هُوَ مَحْضُ صُدْفَةٍ لَا اكْثَرَ"
#تنبيه
قراءة المُلاحظات نِهاية كل جزء و الأخذَ بِها مُهم جداً للاستمرَار في النشر اليومي السّريع، و لا تنسُوا التّفاعل مع الحلقات بشكل عام والتعليق والابداء بأرائكُم على المشاهد بشكلٍ خاص ..

#قِراءة_مُمتعة.
جميع الحقوق محفوظة.©