
أدَمتُ النّظُر اليَها مُرْتَدّيه فُستانِها دْاكَن كَلِون شَعرها المُسْدَلُ عَلَى كَتِفَيْهَا وكَحِل تَحت عَينيها البُني أَوْشَكَ قَتلي وكأنِها الوَحِيدةُ التّي لفَتّ نَظريّ مِن بَين الأسرىٰ يَابُنية العَينين أنّي امام عَينيكِ مَهزوم -.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-. أن لاَحِظتُم شَبه فَي رَوايه مَحُظ صَدف لاَ أكَثر لاَ إبَيح سَرقه الأقَتَباس وكَتاباتي بَدون ذَكري إيَذهَب تَعبي هِباء ؟All Rights Reserved
1 part