وقف بجوار جسد القديسة النائم كرجل محطم.
وأنا كنت هناك تحت ادعاء كونى صديقة جيدة .
وأخيرا وعندما ظننت انه فتح قلبه لى. وأننا على وشك ان نصبح شيئا... استيقظت القديسة.
ومات املى الاخير.
"لقد احببتك، لطالما احببتك. لكنى اعلم انك لا تفعل. .وداعا."
لكنه ظل واقفا هناك بجانب جسد حبيبته... ولم يكن لدى خيار غير الرحيل.
ه********ه
"لما انت هنا؟"
[الرواية 99 تشابتر..
كورية.
مكتملة فى البلد الام.
تقيمها 4/5 ]
_________________________________________
بإختصار قصة الحب الاول لمحركة الدمى اللى سابت حبيبها الأعمى قائد الفرسان المقدسة لأن حبيبته القديسة رجعت من حافة الموت. وطبعا فجأة (سبحان الله ) اكتشف انها مهمة ليه وانه ميفدرش يعيش من غيرها.
(القصة فيها سيم الحب الاول. ... يعنى جهز علبة مناديل وخدوا نفس طويل. وطبعا محبى الدراما جهزوا الفشار👍)
مجتمع يرى "التاء المربوطة"
عار وعورة..
والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب
هي من تحمل وزره
لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور
جعل من باطله حق .. تبريرًا
لأفعال الذكور
ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين
نسّي أن الظلم تبعات موبقات
نهى عنه
.. مولى المؤمنين